إحرق نفسك ,, تحصل على رئيس جديد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

__________________________________________

سجل يوم الثلاثاء الماضي حادثتي انتحار بالحرق في الجزائر ومصر
ليصل العدد الى ثمانية حوادث خلال اربعة ايام فقط
وسط توقعات من المراقبين بتفاقم هذه الظاهرة المأساوية
وانتشارها في اكثر من بلد عربي
( المدى )
__________________________________________

لِيكُن الظلم الذي وقع كثير ( لم يشهد التاريخ مثله )
ولِنقل أن الفساد الداخلي ,, أكثر تلوثا من طبقة الأوزون المثقوبة
ومهما كان حجم المطالبات كبير , ومستحيل التحقيق
ومهما كانت الرغبة في التعبير عن الحال البائس مسيطره

هل نحن في الدنيا لهذا السبب ؟؟
وهل الحياة تستحق , أن يقوم مسلم بإرتكاب سوء الخاتمة
وأن يصطلي بنار الدنيا قبل نار الآخرة ؟؟

أترك مجال الآراء لكم

يسلمو كتير سوكرة على الطرح

بداية انا رائي انه الظلم والفساد الى عايشين فيه اكبر من قصة طرح موضوع الانتحار
وخاصة اذا كان الانتحار او قتل النفس لقضية امة زي ما نحنا شايفين فى الدول العربية
انا بشبة هدول بالفدائيين او الاستشاهديين الى بيتخلو عن ارواحهم كرمال بلادهم وامتهم
ولحتى الان في جدل عند علماء الامة هل هم شهداء ام قتلى لانه بيضحوا بارواحهم كرمال وطنهم
لكن الانتحار بمعنى يخلص على روحه هيك بدون سبب هادا اكيد انه ضده وحرام شرعا

...

ثانيا كيف مكان ما بدي احكيلك كل الامة فى الدنيا والاخرة على جهنم بدي احكيلك نص الامة عايشة فى جحيم دنيا واخرة كيف ؟؟؟ هلا ناخد مثال ثونس يلى صارت فيها هالثورة الناس والشباب يلى فيها مش لاقين شغل يعنى فقراء .. الفقير مش ملاقى يتزوج بيروح بيزنى وقريت احصائية انه تونس فيها مليون طفل غير شرعى لقطاء وبعدين بيروح بيسكر واخريته يكفر بكل شي بيامن فيه مش بس الدين والاسلام كل شي بيكفر فيه هيك هيك هوا ميت وهيك هيك هوا على جهنم والله اعلم فالافضل يعرف كيف يموت و كرمال مين يموت

تحياتى ليكي سوكرة

أعوذ بالله حرام تكون الخاتمة زي هيك

اللهم قنا عذاب الدنيا والآخرة

مشكورة أختي

موضوع جميل ورائع
بس لو مش انموت حالنا ونحرق حالنا لنصلب لحالنا محد
راح يدور علينا بالمره كل انقلاب بيكون هيك
يعني مثلا حماس بعد الانقلاب
قالوا نظفنا البلد من الانجاس والخونة والسارقين
بس للأسف الدين حجة الهم
وما في لقب بيحن لقب تاني هما متربعين علي عرش السلطة والباقي
ان شاء الله بيموت من الجوع