بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة حب مؤثرة
مرة كان رجل اسمه خالد يحب فتاة أسمها حنان حب موت حب مو طبيعي أما هي فلا تحبه أبدا فقال لها ذات يوم أريد لأن أكلمكي على أنفراد فقال حسنا فذهبوا إلى مكان ليكونوا وحديهما فقال لها أني أحبكي جداجدا ولا أستطيع العيش من دونك فقالت له أنا آسفة لكنني لا أحبك بل أحب أحمد صديقي وعرف أن أحمد هو الشخص الذي يكره كرها عميقا فذهبت وهو يبكي فذهب إلى بيته و هو يبكي و فجأة خطر على باله فكرة ثم خرج من بيته و ذهب إلى بيت أحمد الذي يكرهه و نظر من النافذة و وجد أن حنان التي يحبها ترقص مع أحمد و صورهم في جوال فا عندما خرجت حنان من منزل أحمد سمع كلاما خطيرا من أحمد م هم يقول أنا لا أحب هذه الفتاة المزعجة لكن سوف أقتلها قريبا و هو يضحك فذهب خالد إلى منزل حنان بسرعة كبيرة و أطرق الباب ففتحت أختها الباب فسألها أي حنان قالت في غرفتها فقال أذهبي و ناديها بسرعة فذهب و نادت أختها فأتت حنان و قالت ماذا تريد قال أنا أحبكي أرجوكي أقبل الزواج بي ٌالت ألم أقل لك أنني لا أحبك و أنني أحب أحمد فقال صدقيني أن أحمد لا يحبكي قالت هذا الكلام أنتهينا منه فقال حسنا أنظري إلى هذه الصورة و رأت الصورة فنظرت به و ضربته كف على خده و دخلت بيتها و أغرقت الباب و هي تقول حقير يا حقير أنت حقير وفي اليوم الثاني ذهبت إلى منزل أحمد لترقص معه و هي ترقص مع أخرج أحمد المسدس من جيبه أشاره إلى حنان و حنان نظرت إليه و تقول لماذا تريد قتلي أنا أحبك و قال و أنا لا أحبكي أبدا و فجأة دخل خالد و مسك حنان وهرب و لكن أطلق أحمد الرصاص أتت على كتف خالد وهم يجرون إلى الغرفة العلوية في المنزل وخالد وراهم فدخلوا الفرفة ووجدوا أنا مفتاح الغرفة في القفل و أقفلوا الغرفة وكانت توجد نافذة ونظر خالد إلى النافذة في الأسفل فقال لي حنان تستطعين القفزن و قالت أعتقد فقال إذا أقفزي و أذهبي و أخبري الشرطة و قالت ماذا عنك قال لا يهمكي و هي تقول لا أنا أحبك و قبلته وذهبت و هي تبكي و أخبرت الشرطة و عندما أتت الشرطة دخلوا المنزل ووجدوا أن خالد مقتول فمسكوا أحمد و حنان ذهبت إلى خالد و هي تبكي بكاءا شديد لدرجة خروج دم من عينيها و قالت خالد أجوك لا تموت و و ضع واحد من الضباط وشاح على خالد و هي تقول لا خالد حي لم يموت وقال كفى يا حنان خالد مات و تقول كلا خالد لم يمت لقد طلب يدي و أنا ام أوافق كلا أنا موافقة خالد أرجوك أستيقظ سوف أتزوجك وبكت ثم ذهب إلى ظابط و أخذت المسدس من هو أطلق على نفسها و هي تبكي فماتا الإثنان في النهاية