تسابق تجار الخطابات السياسية على شطب
هذه القضية المصيرية من
سجلات خطاباتهم الفلسطينية .
فتطايرت حروف العودة .
. وتبعثرت رموز الحلم العربي ،
وتناثرت الوعود والعهود ،
وعادت فلول من القيادات الفلسطينية
وانصارها الى ارض الوطن ،
بلا مفاتيح وبلا قضية.
يسلمو ندوش مواضيعك روووووووووووعة متلك
تحياتي ليكي
تقبلي مروري
الفراشة الناعمة