السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لان الصلاة عماد الدين
وكتير الموضوع خطير ومش لازم نستهين فيه
وانا ببحث علي النت لقيت تفسير للاية
{وَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَالذين هم عن صلاتهم ساهون}
قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ} الآية، هذه الآية يتوهم منها الجاهل أن الله توعد
المصلين بالويل، وقد جاء في آية أخرى أن عدم الصلاة من أسباب دخول سقر وهي
قوله تعالى: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ}، والجواب عن هذا في غاية الظهور، وهو أن
التوعد بالويل منصب على قوله: {الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ} الآية، وهم
المنافقون على التحقيق، وإنما ذكرنا هذا الجواب مع ضعف الإشكال وظهور الجواب
عنه؛ لأن الزنادقة الذين لا يصلون يحتجون لترك الصلاة بهذه الآية، وقد سمعنا من
ثقات وغيرهم أن رجلا قال لظالم تارك الصلاة مالك لا تصلي؟ فقال: لأن الله توعد
على الصلاة بالويل في قوله {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ} فقال له: اقرأ ما بعدها، فقال: لا حاجة
لي فيما بعدها فيها كفاية في التحذير من الصلاة، ومن هذا القبيل قول الشاعر:
دع المساجـد للعبـاد تسكنهـا وسر إلى حانة الخمـار يسقينـا
ما قال ربك ويل للأولى سكـروا وإنمـا قـال ويـل للمصلينـا
فإذا كان تعالى توعد بالويل المصلى الذي هو ساه عن صلاته ويراءي فيها فكيف
بالذي لا يصلي أصلاً فالويل كل الويل له وعليه لعائن الله إلى يوم القيامة مالم يتب.
من دفع إيهام الاضطراب عن آي الكتاب ( سورة الماعون ) للشيخ العلامة الفقيه
المالكي محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله تعالى .
وبحب اقول في نفس الموضوع انه ننتبه في صلاتنا
عشان تكون خالصة لوجه الله تعالى
كتير بلاحظ انه في ناس بتصلي رياء ونفاق رخيص
والعياذ بالله
عشان فلان يشوفني وعشان اميري ينبسط مني
واسباب كتيرة
و
الهدف من الموضوع
أن يقوم كل عضو بكتابة آية أو حديث تحث على الصلاة وفضلها
وعقوبة تاركها وفوائدها في الدنيا واي شيء يتعلق فيها
قال تعالى " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "